لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي 🙂
تدوينة صورة بارزة
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي 🙂
تدوينة صوتية SoundCloud
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي 🙂
تدوينة فيديو – flickr videos
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي 🙂
تدوينة فيديو – dailymotion
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي.
مجرد تدوينة سلايدر اخرى
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي 🙂
تضمين منشور Facebook & Twitter
Flat Font - خط فلات : خط عربى جديد
http://t.co/rMZPZSSauu
#خطوط_عربية #تصميم #ويب #fonts #arabic #arabic_fonts pic.twitter.com/5273EZfAvp
— Jozoor (@jozoor) February 17, 2014
وريم إيبسوم(Lorem Ipsum) هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص، لتكوّن كتيّب بمثابة دليل أو مرجع شكلي لهذه الأحرف. خمسة قرون من الزمن لم تقضي على هذا النص